غناني

كتب موريس عوّاد أكتر من 200 غِنيّي، ونشيد، وترتيلي، من ضِمنُن حوارات غنائيي لَ أعمال مسرحيي:

“وادي الغزّار” (1964 – مهرجان بيت الدين)
“موّال” (1965 – مسرح فينيسيا)
“أحلام الأرز” (1965 – مهرجان الأرز)
“الليالي اللبنانية” (1967 – مهرجان بعلبك)
“القلعة” (1968 – مهرجان بعلبك)
“المفتاح” (1972 – مهرجان بيت مري)
“الوهم” (1970 – مهرجان جبيل)

هل غناني، ول أناشيد والتراتيل من تلحين وليد غلميي، لياس الرحباني، زياد الرحباني، مروان وغدي الرحباني، روميو لحود، توفيئ ل باشا، وغيرن.

ومن يلّي غنّو هل أعمال: صباح، نصري شمس الدين، جوزيف عازار، سلوا لْ ئطريب، هُدا، سمير يزبك، نور لْ هُدا، جوزيف ناصيف، سامي كلارك وغيرن.

في غناني ضلِّت بالزاكرا، وغناني لأ. ع إيّام “إزاعة لبنان” علائة كاتب لْ غنيّي بالنص كانت تخلص لمّا يبيعا للإزاعا. وفي غناني، لْ ملحن، أو لّي عم بيغنّي غيّر بل كلمات أو زاد عليُن من دون معرفة موريس. لّي بيخلّينا نئول هالشي هوّي كلمات أو جمل بتمرء بْ كم غِنيي، غريبي عنّا وعَنِلْ كلام لْ لبناني لّي بيشبه موريس.

هل لايحا هيدي، منّا نهائِيّي، لأنّو بعدنا عم نلائي غناني ما كنّا نعرفا من ئَبل.

يلّي عَمْ يِئْرونا ل أوّل مرّا رَح يتفَاجَأو إنّو حَرف لْ (قاف) نْبَدَل بِل (هَمزي).

موريس بْ آخر كِمّ سِني مِن حَياتو، عِمِل هَالنَئلي هَيدي، وما عاد سْتَعمَل حَرف لْ (قاف) بْ كِتبو.

ونحن بْ مْؤسّسِة موريس عوّاد عْتَمَدْنا زات لْ ئاعدي.

وكِرمال هيْك، كِلّ شي مَنْشور بْ أساسو بْ حرف لْ قاف، رَح يضلّ بلْ قاف.

حئوئ النشر ولْ إستعمال والتصرّف محفوظا لَ مؤسسة موريس عوّاد.

أي إستعمال أو إستغلال بْ أي شكل منل أشكال لَ هل أعمال هيدي من دون إِزْن مؤسسة موريس عوّاد بيترتَّب عليه مسؤوليّي ئانونيّي.